( الجواب الكافي )

السنة للمسبوق من رجل أو امرأة إذا أتى والإمام في الركوع أن يكبر تكبيرتين؛ تكبيرة الإحرام وهو قائم، ثم تكبيرة الركوع، ولو أنه نوى تكبيرة الركوع ولم ينو تكبيرة الإحرام لم تنعقد صلاته، لكن لو أنه نوى تكبيرة الإحرام واكتفى بها عن تكبيرة الركوع فعند كثير من الفقهاء أن هذا يجزئ، لكن الأفضل والأكمل وخروجًا من الخلاف أن المسبوق يكبر تكبيرتين؛ تكبيرة الإحرام وهو قائم ثم تكبيرة الركوع عند الركوع.

د. سعد الخثلان- قناة المجد




( الجواب الكافي )

الورع هو ترك ما لا بأس به حذرًا مما به بأس، فكون الإنسان يطلب الحلال ويسلك مسلك الورع هذا أمر مطلوب، ويجعل الإنسان هذا مبدءًا في حياته يسير عليه، يترك المحرم وحتى المشتبه.

د. سعد الخثلان - قناة المجد




( الجواب الكافي )

النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((إنّ العيافة والطّيرة والطّرْق من الجبْت))، والعيافة ما كانوا يفعلونه في الجاهلية من إطلاق الطير فإن ذهب يمينًا تفاءل خيرًا، وإن ذهب شمالًا تفاءل سوءًا. والطرق كما فسـره بعض رواة هذا الحديث، هو خط يخط في الأرض كانوا يخطونه في الأرض ويستدلون على شيء من المغيبات بالخطوط التي في الأرض والطيرة هي التي تسمى عند كثير من الناس التشاؤم، كأن يخرج الرجل مثلًا من بيته فيسمع اسما قبيحل فيتشاءم من ذلك اليوم كله، فكل هذه الأشياء بين النبي صلى الله عليه وسلم أنها من الجبت، أي أنها محرمة.

د. يوسف الشبيلي - قناة المجد