( الجواب الكافي )

الصلاة من أسباب الرزق ومن أسباب البركة في الرزق؛ قال الله تعالى: {وَأْمُرْ أَهْلَكَ بِالصَّلاةِ وَاصْطَبِرْ عَلَيْهَا لا نَسْأَلُكَ رِزْقًا نَّحْنُ نَرْزُقُكَ} [طه: 132] وعندما نفكر في الرزق فيجب أن نفكر في البركة فيه؛ لأن بعض الناس يُرزَق ولكنه يُعذَّب بما يُرزق.

معالي د. عبدالله المطلق- قناة المجد




( الجواب الكافي )

من كان ناويًا صيام نفل فاستيقظ وشرب ناسيا فهذا صومه صحيح؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم قال عن الصيام الواجب: ((مَنْ نَسِيَ وَهُوَ صَائِمٌ فَأَكَلَ أَوْ شَرِبَ فَلْيُتِمَّ صَوْمَهُ فَإِنَّمَا أَطْعَمَهُ الله وَسَقَاهُ)). فإذا كان ذلك في الصيام الواجب ففي الصيام غير الواجب من باب أولى، إذا كان النسيان لا يؤثر في الصيام الواجب فمن باب أولى ألا يؤثر فيما دونه؛ لأن الواجب آكد.

معالي د. عبدالله الركبان- قناة المجد




( الجواب الكافي )

ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه كان يقرأ في كفيه وينفث فيهما ويمسح بهما ما أمكن أن تصل إليه يداه من بدنه، فيقرأ الإنسان على نفسه، ولعل هذا من أفضل أنواع الرقى ومن أكثرها بإرادة الله نفعًا؛ لأن الإنسان يكون صادقًا في توجهه إلى الله عز وجل، فتقرأ الآيات المعروفة كآية الكرسي والفاتحة قبل ذلك والمعوذتين وسورة الإخلاص وآخر سورة البقرة... وما إلى ذلك مما هو معروف كآيات السحر وآيات العين وغيرها، فيقرأ الإنسان على نفسه، وكذلك يقرأها على غيره.

معالي د. عبدالله الركبان- قناة المجد




( الجواب الكافي )

جاءت الشريعة بالترغيب في السلام ورد السلام، يقول النبي صلى الله عليه وسلم: ((يَا أَيُّهَا النَّاسُ أَطْعِمُوا الطَّعَامَ، وَأَفْشُوا السَّلاَمَ، وَصِلُوا الأَرْحَامَ، وَصَلُّوا بِاللَّيْلِ وَالنَّاسُ نِيَامٌ، تَدْخُلُوا الجَنَّةَ بِسَلاَمٍ))، أما بالنسبة للمصافحة والتقبيل فإنه لم يكن في عهد النبوة هناك تقبيل كلما قابل الإنسان صاحبه، وإنما إذا دخل إلى المجلس سلم على من فيه.

د. سعد الشثري- قناة المجد


~~~~~~~



لمتابعة الموضوع على الفيس بوك يرجى زيارة هذه الصفحه
http://www.facebook.com/pages/%D9%81...262069?sk=wall