عرض مشاركة واحدة
قديم 11-12-2011, 10:12 PM   #125
(((عضو قدير )))


الصورة الرمزية Al-Maestro
Al-Maestro غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 32
 تاريخ التسجيل :  Sep 2010
 أخر زيارة : 04-22-2024 (03:23 PM)
 المشاركات : 485 [ + ]
 التقييم :  10
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
متى أقحطت العين من البكاء من خشية الله ، فاعلم أن قحطها من قسوة القلب
لوني المفضل : Mediumblue
افتراضي رد: اهم الفتاوى التي تعرض في برنامج الجواب الكافي ( متجدد )




(الجواب الكافي)

أفضل أعمال الحاج في يوم عرفة هو الدعاء إلى أن تغرب الشمس, لما ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم: (خير الدعاء يوم عرفة و خير ما قلت أنا و النبيون من قبلي: لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك و له الحمد و هو على كل شيء قدير) ولا يستحب للحاج صيام هذا اليوم ليتقوى على العبادة، أما غير الحاج فيستحب له صيام هذا اليوم والانشغال بالعمل الصالح.

(د. سعد الخثلان. - قناة المجد)




(الجواب الكافي)
انصراف الحاج قبل الغروب عمدا من عرفة محل خلاف والذي يظهر لي أنه يجوز له أن يفيض من عرفة قبل غروب الشمس ولا دم عليه وهو مذهب الشافعي ورواية عن الإمام أحمد، وجمع من أهل العلم على أنه لا يجوز وعليه دم, وعموما من أفاض من عرفة إلى مزدلفة قبل غروب الشمس فلا دم عليه ولكنه خالف المستحب, والأظهر والأفضل والأولى والمستحب هو أن يبقى حتى تغرب الشمس.

(د.عبدالله بن منيع - قناة المجد)





(الجواب الكافي)

يحرم صيام أيام التشريق وهي الأيام الثلاثة بعد يوم عيد الأضحى (الحادي عشر ، والثاني عشر ، والثالث عشر ، من شهر ذي الحجة) لقوله صلى الله عليه وسلم: (أيام التشريق أيام أكل وشرب وذكر لله) رواه مسلم، يجوز صوم أيام التشريق للحاج المتمتع أو القارن الذي لم يجد الهدي فعن عائشة وابن عمر رضي الله عنهم قالا: (لم يرخص في أيام التشريق أن يصمن إلا لمن لم يجد الهدي) رواه البخاري.

(د.عبدالله الركبان- قناة المجد)




(الجواب الكافي)

التكبير المقيد هو التكبير الذي يكون بعد الصلوات الخمس، فإذا سلَّم الإمام شُرع للناس أن يكبِّروا، ويبتدئ التكبير المقيد من فجر يوم عرفة وينتهي بعد صلاة العصر في آخر أيام التشريق وهو اليوم الثالث عشر من ذي الحجة.

(د. سعد الشثري- قناة المجد)





(الجواب الكافي)

تتأكد مشروعية الرمي في أيام التشريق بعد الزوال لاسيما بعد التوسعة الأخيرة، ومَن رمى قبل الزوال في السنوات السابقة بسبب الزحام فيُرجى أن لا حرج عليه.

(د.عبدالله الركبان- قناة المجد)





(الجواب الكافي)

مَن أخَّر طواف الإفاضة ليجمع بينه وبين طواف الوداع ونواهما معًا أو نوى طواف الإفاضة فقط فإنه يكفيه ذلك عنهما، وإن نوى طواف الوداع فقط لم يكفه عن طواف الإفاضة.

(د.عبدالله الركبان- قناة المجد)





(الجواب الكافي)

الراجح من كلام أهل العلم أن طواف الوداع خاصٌّ بالحج دون العمرة؛ لأنه لم يثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه طاف للوداع في اعتماره، وعلى هذا من اعتمر دون أن يطوف للوداع فلا شيء عليه.

(الشيخ/ صالح اللحيدان – قناة المجد)






(الجواب الكافي)


لا يصح تقديم السعي على الطواف، وأن هذا هو قول جمهور العلماء ورواية: " سعيت قبل أن أطوف" رواية ضعيفة لا تصح من جهة الإسناد. وعليه فإن السعي يشترط لصحته أن يسبقه طواف، فإذا كان الحاج مفردا أو قارنا لا بد أن يطوف طواف القدوم ثم يسعى، فلو أنه لم يطف طواف القدوم وأتى لمنى مباشرة، أو أتى لعرفات مباشرة، ثم قدم بعد ذلك السعي على طواف الإفاضة جعل طواف الإفاضة في الأخير -وهذا يفعله كثير من الحجاج- وقدَّم السعي عليه لم يصح سعيه؛ لأنه حينئذ سعى سعيا لم يسبقه طوافٌ فلا يصح سعيه عند جماهير الفقهاء.

(د.سعد الخثلان - قناة المجد)







(الجواب الكافي)

طواف الوداع واجب للحاج لحديث (لا ينفرن أحد حتى يكون آخر عهده بالبيت) رواه مسلم ، وقال ابن عباس -رضي الله عنهما-: (أُمر الناس أن يكون آخر عهدهم بالبيت، إلا أن أنه خفف عن المرأة الحائض) فالحاج يودع البيت بسبعة أشواط، بلا سعي، ويصلي ركعتين ثم ينصرف ومن طاف طواف الوداع ثم خرج من المسجد الحرام ناويًا السفر فغلبه النوم في الطريق فنام وهو لم يزل في الحرم فلا حرج عليه في ذلك.

(الشيخ عبدالله المطلق – قناة المجد)





(الجواب الكافي)

إذا اشترطت المرأة عند إحرامها بالحج ثم أصابها العذر الشرعي ولم ينتظرها أهلها أو محرمها أو رفقتها حتى تتم نسكها فيجوز لها أن تتحلل ولا شيء عليها, لأنه يُشْرَعُ لِمَنْ لَبَّى مُحرِمًا أن يُقرِنَ تلبيتَهُ باشتراط التحلُّل من نُسُكِهِ متى حَبَسَهُ عارضٌ من مرضٍ أو خوفٍ عن إتمام نسكه بقوله: «اللَّهُمَّ مَحِلِّي حَيْثُ حَبَسْتَنِي»

(د.عبدالله السلمي-قناة المجد)


 

رد مع اقتباس