سهير الطرف لا ينام فعلاً فكيف ينام وهو يشعل النار حتى تصبح بركاناً
الله المستعان
ابوالهنوف اسلوب مميز في طرح هذاالمقال كما تعودنا منك سابقاً
ونتمنى الاستمرار في هذه المسيره وعلى هذا المنهج
يبدد ظلم ليل الهم صبحــــــــــــا
كأن ضيائه رمح المفـــــــــــادي
فيبعث في صدور الضيق روحا
من الأمال كا طفل المهــــــادي
وصح لسانك على هذه الابيات الجميله
وفقك الله اخي
تحياتي لك