(الجواب الكافي)

اللهم ألطف بإخواننا في سوريا، اللهم ارحم ضعفهم واجبر كسرهم وتولى أمورهم، اللهم احمل حافيهم واكسوا عاريهم وأطعم جائعهم وآمن خائفهم وداوي مرضاهم وتقبل شهدائهم واجبر كسرهم أجمعين يا رب العالمين، واجعل لهم من أمرهم فرجًا ومخرجًا إنك على كل شيء قدير، اللهم انصرهم على عدوك وعدوهم، يا رب العالمين إنك على ذلك قدير.

(د.عبدالعزيز الفوزان -قناة المجد)




(الجواب الكافي)

لا يليق أن تكون سترة المصلي نعاله، ربما تحمل القذر هذا لا يليق، وكون الإنسان يصلي بدون سترة أحسن من كونه يصلي وقد جعل أمامه نعليه؛ لأن النعال في الوقت الحاضر الآن تحمل الأذى ولذلك ينبغي ألا يفعل ذلك المصلي، فإذا احتاج كما في الحرمين يجعلها على الأقل في كيس مثلاً يجعلها في كيس بحيث لا تكون هذه موضع تقذر للمصلين.

(د. سعد الخثلان-قناة المجد)



(الجواب الكافي)

حكى الله عن أنبيائه قوله: (حَتَّى إِذَا اسْتَيْئَسَ الرُّسُلُ وَظَنُّوا أَنَّهُمْ قَدْ كُذِبُوا جَاءَهُمْ نَصْرُنَا) فدائما النصر يأتي بعد الابتلاءات والله تعالى ابتلى أحب الناس إليه محمد صلى الله عليه وسلم لم ينصره الله بمجرد هجرته بل جرى عليه ما جرى في أحد والخندق والحديبية ثم قتل صحابته في بئر معونة وحصل عليه من المصائب فهذه الابتلاءات هي معالم في طريق النصر وإن شاء الله.

(د. عبدالله المطلق -قناة المجد)




(الجواب الكافي)

الحائض ليست ممنوعة من قراءة القرآن، ففي قصة عائشة وأمر النبي صلى الله عليه وسلم لها أن تفعل ما يفعل الحاج غير أن لا تطوف بالبيت ولا تصلي هذا لفظ البخاري، فنهاها عن أمرين عن الطواف بالبيت وعن الصلاة ، ولا ريب أن قراءة القرآن من أعظم أعمال الحاج ، لو كانت ممنوعة من قراءة القرآن لقال لا تقرئي القرآن ، فدل ذلك على أن الحائض لا بأس أن تقرأ القرآن لكن من غير أن تمس المصحف.

(د. سعد الخثلان-قناة المجد)



(الجواب الكافي)

الصلاة بعباءة الكتف، لا بأس بها بشرط أن تغطي بقية الجسد, نحن نعرف أن عورة المرأة في الصلاة كلها عورة ما عدا الوجه والكفين، وهناك خلاف بالنسبة للقدمين والراجح أنه يجوز كشف القدمين، وإن كان الأفضل تغطيتهما في الصلاة فالمسألة محل خلاف بين الفقهاء فما دام الحمد لله بقية رأسها و رقبتها قد غطيت بغطاء آخر فلا حرج عليها.

(د.عبدالعزيز الفوزان -قناة المجد)