(الجواب الكافي )


سفك الدم الحرام من أشنع الأعمال التي تُفعل على الأرض، قال صلى الله عليه وسلم (لا يزال المسلم في فسحة من دينه ما لم يصب دماً حراما) فيجب على المؤمنين جميعاً أن يبذلوا الأسباب لوقف نزيف الدم الحرام الذي يُنزف كل يوم، وذلك على كل واحد من الناس بحسبه، ومن هنا نرجو أن تتعلق القلوب بالله؛ فهو الذي يجلب النصر: (ولو يشاء الله لانتصر منهم ولكن ليبلو بعضكم بِبعض)


(د.سعد الشثري- قناة المجد)







(الجواب الكافي )


الفرق بين السنة الحسنة والبدعة: أن البدعة يكون فيها إحداث شيء ليس مشروعًا في الدين فهذا له حكم البدعة، ومثال ذلك مثلاً التزام الناس مثلاً بعد الصلاة على الدعاء الجماعي ونحو ذلك، فكل ذلك لم يشرعه النبي صلى الله عليه وسلم ولم يكن من هدي الخلفاء الراشدين ولا السلف الصالح فلا يكون ذلك سنة حسنة ولا يمكن أن يوصف بأنه سنة حسنة بل هو بدعة، وعلى هذا فيُعرف أنه ليس في الإسلام شيء اسمه بدعة حسنة، البدعة كلها ضلالة كما قال عليه الصلاة والسلام: "كل بدعة ضلالة".


(د.يوسف الشبيلي-قناة المجد)







(الجواب الكافي )


الثابت أن الأعمال الصالحة هي التي تكفر الذنوب، ولا يُعرف أن الذنوب تذهب الحسنات, وإنما الذي يُذهب أجر الحسنات هو ما يتعلق بحقوق الخلق، (يأتي يوم القيامة وقد ضرب هذا وشتم هذا، وأخذ مال هذا فيعطى هذا من حسناته) الحديث، فالحسنات هي التي تكفر السيئات.


(الشيخ سليمان الماجد- قناة المجد)







(الجواب الكافي)


التورك في التشهد هو: أن ينصب المصلي رجله اليمنى نصباً ويجعل أصابعها للقبلة, ويدخل رجله اليسرى تحت ساق رجله اليمنى, ويضع وركه الأيسر على الأرض، ولذلك سمي توركاً.


(د.عبدالعزيز الفوزان- قناة المجد)







(الجواب الكافي )


الاستهزاء مرفوض بأي أحد، فكيف بمن له المكانة العالية والمنزلة الرفيعة وهو من يحبه الخلق محبة أكثر من محبتهم لأنفسهم، كيف إذا تضمن ذلك الكلام تحريضا للناس على مقام النبوة والاعتداء عليها ليس هذا من الحرية في شيء هذا اعتداء وظلم يجب علينا جميعا أن نقف في وجهه تقربا لله عز وجل .


(د.سعد الشثري- قناة المجد)