( الجواب الكافي )

الأكل والشرب بالشمال حرامٌ لا يجوز؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم نهى عنه وقال: ((إِذَا أَكَلَ أَحَدُكُمْ فَلْيَأْكُلْ بِيَمِينِهِ وَإِذَا شَرِبَ فَلْيَشْرَبْ بِيَمِينِهِ؛ فَإِنَّ الشَّيْطَانَ يَأْكُلُ بِشِمَالِهِ وَيَشْرَبُ بِشِمَالِهِ)) أخرجه مسلم في صحيحه.

د. عبدالعزيز الفوزان- قناة المجد





( الجواب الكافي )

المال العام لا يجوز استعماله في الأمور الشخصية، إلا في اليسير الذي يُتسامح فيه بين الناس كمن يتصل بأهله من هاتف عمله مرةً من المرات على وجهٍ يُتسامح فيه ونحو ذلك لا أن يجعل جميع اتصالاته من هاتف العمل، وكذا من يشحن جواله من العمل فهذا مما يُتسامح فيه ونحو ذلك.

معالي د. عبدالله المطلق- قناة المجد





( الجواب الكافي )

4-1 لا حرج في استعمال المداراة وهي الإحسان إلى من يُخشى شرُّه أو إلى من لا يستحق ذلك؛ بشرط ألا تتحول إلى مداهنةٍ بحيث يجامل الشخص على حساب دينه فيقر باطلاً أو ينصر ظالمًا.

4-2 من أكل بصلاً مطبوخًا فلا حرج عليه في أن يذهب إلى المسجد.

د. يوسف الشبيلي– قناة المجد






( الجواب الكافي )

4-3 القَصَّة التي تسمى بقَصَّة (الإيمو) لا يجوز فعلها؛ لأن فيها تشبهًا بإحدى الطوائف وهم عبدة الشيطان.

4-4 الطلاق على نوعين؛ أحدهما: طلاق السنة وهو أن يطلق الرجل امرأته طلقةً واحدةً في طهرٍ لم يجامعها فيه أو يطلقها وهي حامل.
والثاني: طلاق البدعة، وهو أن يطلق الرجل امرأته وهي حائض، أو في طهرٍ قد جامعها فيه، أو يطلقها ثلاث طلقاتٍ في مجلسٍ واحدٍ.

د. يوسف الشبيلي– قناة المجد





( الجواب الكافي )

إذا أراد شخصان أن يتبادلا قطعتين من الأرض وإحدى القطعتين أميز من الأخرى من بعض الوجوه فيجوز الزيادة على أمتار الأخرى بقدر ما في الأولى من الميزات أو يجوز دفع فارق السعر لصاحب القطعة المميزة.

معالي د. عبدالله المطلق- قناة المجد