الله يسعدك شكراً للتواجد

~~~~~


( الجواب الكافي )

3-1 المستمع للقرآن هو كالقارئ ، فإذا سجد القارئ فالسنة أن يسجد المستمع ، لكن إذا كان الإنسان قد سمع القراءة عرضا دون تعمد للاستماع فلا يسن له أن يسجد ، ولو سجد فإن ذلك جائز.

3-2 الواجب في التعامل مع المسلمين وغير المسلمين هو العدل ، فإذا كانت هناك قبيلة مسلمة تحارب قبيلة نصرانية ظلما وعدوانا؛ فالواجب على المسلم أن يسعى إلى تحقيق العدل ورفع الظلم ومنع هذه القبيلة المسلمة من ظلم أولئك ؛ لأن العدل واجب من كل أحد، ومع كل أحد، وفي كل حال.

د. عبدالعزيز الفوزان – قناة المجد





( الجواب الكافي )

3-3 أنا أدعو الحكومات الإسلامية ومؤسسات المجتمع المدني وهيئات الإغاثة أن يقوموا بواجبهم في إغاثة إخواننا في ليبيا ؛ بل يجب وجوبا شرعيا أن تتنادى جميع المؤسسات الإغاثية الأهلية والحكومية لإغاثتهم.

د. عبدالعزيز الفوزان – قناة المجد





( الجواب الكافي )


3-3 أنا أدعو الحكومات الإسلامية ومؤسسات المجتمع المدني وهيئات الإغاثة أن يقوموا بواجبهم في إغاثة إخواننا في ليبيا ؛ بل يجب وجوبا شرعيا أن تتنادى جميع المؤسسات الإغاثية الأهلية والحكومية لإغاثتهم.

د. عبدالعزيز الفوزان – قناة المجد





( الجواب الكافي )

4-1 اختلف أهل العلم في حكم الصلاة بملابس عليها صور لذوات الأرواح ، والراجح أنه يحرم مثل ذلك ، إلا أن الصلاة صحيحة.

4-2 اختلف أهل العلم في حكم أخذ المرأة شعر وجهها فيما عدا الحاجبين ، والراجح جواز ذلك دون نمص للحاجبين ، لأن الأصل في المرأة هو التجمل ، وهو قول جمهور أهل العلم.

د. عبدالله السلمي – قناة المجد




( الجواب الكافي )

4-3 إذا قالت المرأة لزوجها : أنا مطلقة منك . فلا يقع طلاقا إلا إذا خيرها زوجها بين الطلاق وبين البقاء معه فاختارت الطلاق.

4-4 لا حرج في أن يجمع المسافر بين صلاتي الظهر والعصر حتى لو كان يعلم أنه سيصل قبل صلاة العصر على الراجح من أقوال أهل العلم.

د. عبدالله السلمي – قناة المجد




( الجواب الكافي )

النبي صلى الله عليه وسلم يقول: ((مَنْ وَصَلَ صَفًّا وَصَلَهُ الله))؛ فلابأس بالمشي أثناء الصلاة لوصل الصف إذا كان المرء يمشي قدامه، والأفضل أن يكون على يمين الصف؛ لحديث: ((إِنَّ الله وَمَلاَئِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى مَيَامِنِ الصُّفُوفِ)) هذا حديث عن الحبيب صلى الله عليه وسلم.

فضيلة د. عبدالله المطلق- قناة المجد




( الجواب الكافي )

لا حرج في اقتناء العرائس التي هي للأطفال؛ وذلك لأن عائشة رضي الله عنها كما في الحديث كان لها بنات في بيت النبي صلى الله عليه وسلم ولم ينكر النبي صلى الله عليه وسلم ذلك، بل أقر عائشة على هذه البنات، وكانت نساء الصحابة كما تقول الربيع بنت معوذ: ((... كُنَّا نَصُومُهُ بَعْدُ، وَنُصَوِّمُ صِبْيَانَنَا، وَنَجْعَلُ لَهُمُ اللُّعْبَةَ مِنَ العِهْنِ، فَإِذَا بَكَى أَحَدُهُمْ عَلَى الطَّعَامِ أَعْطَيْنَاهُ ذَاكَ، حَتَّى يَكُونَ عِنْدَ الإِفْطَارِ))، فالأدلة تدل على الترخيص للدمى للصغار.

د. يوسف الشبيلي- قناة المجد