ســـــــــــــــــــــبحان الله وبحــــمده ســـــــــــــــــبحان الله العظيم

   

 
اســــــــرة المنتدى ترحـــب بالاخوة الاعضاء والزوار وتتمنى لهم قضـــاء اسعد الاوقات وامتعها فى المنتدى وتسعد بمشاركاتهم وتواجدهم فى كل لحظه - وأهـــــلا وســـهلا بالجمـــــيع "

رسالة المنتدى


   
 
العودة   منتدى قبيلة السمره من جهينة الرسمي > الـــمـــنـــتـــديـــات الـــعـــلـــمـــيـــة > مـنـتـدى التربية والتعليم والـبـحـوث والـدراسـات
 
 

مـنـتـدى التربية والتعليم والـبـحـوث والـدراسـات بحوث كاملة- دراسات- موسوعات متكاملة في مختلف مناحي العلم والتعلم -

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 11-23-2011, 07:32 AM
(((مشرف عام )))
المستكشف غير متواجد حالياً
Saudi Arabia     Male
لوني المفضل Darkmagenta
 رقم العضوية : 59
 تاريخ التسجيل : Sep 2010
 فترة الأقامة : 4968 يوم
 أخر زيارة : 05-02-2024 (08:08 PM)
 المشاركات : 2,497 [ + ]
 التقييم : 33
 معدل التقييم : المستكشف عضو علي طريق التميز
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي تاريخ العملات السعودية القديمه والحديثه



1 - المحاولة الأولى لإصدار عملة ورقية
2- تطور النظام النقدي في المملكة العربية السعودية
3 – التطور في عهد جلالةالملك سعود بن عبد العزيز
4 – التطور في عهد جلالة الملك فيصل بن عبد العزيز
5 – التطور في عهد جلالة الملك خالد بن عبد العزيز
6 – التطور في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك فهد بن عبد العزيز
7 – الميدليات التذكارية
8 – اصدار المئوية بمناسبة مرور مائة عام على تأسيس المملكة العربية السعودية
المحاولة الأولى لإصدار عملة ورقية:
كان المجتمع السعودي معتاداً على تداول العملات المعدنية (الذهب والفضة) ب وكان يشك في نجاعة العملة الورقية . وليس ذلك صعب الفهم والإدراك ، لأن فترات عدم الاستقرار تجعل المعادن الثمينة ملاذاً للناس ، لحفظ مدخراتهم ودخولهم من التآكل ، بل ويمكن استخدامها في أي مكان من العالم .
ولكن ترسيخ الأمن والاستقرار في المملكة الفتية ، وما نتج عن ذلك من تزايد حجم العماملات المالية والتجارية ، زيادة عدد الحجاج الذين يفدون إلى المملكة من الخارج ، جعل العملات المعدنية غير مواكبة لتطلعات الناس .
كما أن العملات المعنية ثقيلة الوزن ، وصعبة النقل خاصة على الحاج الوافدين من دول بعيدة ، وكذلك على التجار ، والجهات الحكومية والشركات الكبيرة ذات الأعمال المنتشرة في أماكن مختلفة من المملكة .
قامت مؤسسة النقد العربي السعودي في أول سنة من عمرها 1372هـ (1953م) بتجربة إصدار ما يشبه العملة الورقية ، لسبر غور قبول الناس لها ، وهي ما سميت بإيصالات الحجاج ، حيث يستطيع الحاج شراءها من الصيارفة عند وصوله إلى المملكة . وقد صدرت في البداية بفئة العشرة ريالات ، ثم أعيد إصدار تلك الفئة إصافة إلى فئتين جديدتين من فئة الريال الواحد والخمس ريالات .
لقد كان نجاح التجربة باهراً ، حيث كان الطلب عليها كبيراً ، مما اضطر المؤسسة إلى زيادة الكمية المصدرة ، حتى بلغت ثلاثة وتسعين مليون ريال في عام 1373م . والظاهرة الأهم هي أن المواطنين والحجاج لم يستبدلوا تلك الايصالات بالعملة المعدنية ، بل استمروا في استخدامها للتداول . والدليل على ذلك أنه لم يعد إلى المؤسسة مما أصدر في عام 1372هـ من الايصالات إلا نحو الخمس .
واستنتجت الدولة ممثلة بمؤسسة النقد العربي السعودي ، أن المواطنين والحجاج راغبون في استبدال العملات المعدنية بعملة ورقية ، وهو تطور مهم يعبر عن الثقة القوية بحكومة الدولة الفتية وقدرتها على حماية عملتها الورقية ، وهو أمر أصعب بكثير من حماية العملة المعدنية ذات القيمة الذاتية .

















تطور النظام النقدي بالمملكة

تطور النظام النقدي بالمملكة العربية السعودية بشكل تدريجي ، منذ بروزالكيان السياسي السعودي عام 1343/1344هـ (1925/1926م) ثم التوحيد الشامل للبلاد ، تحت اسم المملكة العربية السعودية عام 1351هـ (1932م) . فقد كان النظام النقدي يعتمد على تداول نقود معدنية ، ترتبط قيمها بوصفها وسائط للدفع مع قيمها الجوهرية بوصفها سلعاً (العملات الفضية والذهبية العالية النقاوة) وبالتالي كانت تتعرض لتقلبات واسعة في سعرها ، عند اختلاف هذه القيم تجاه بعضها بعضاً مما أدى إلى ظهور الحاجة إلى وجود نظام حديث ، يعتمد على إصدار العملة الورقية الرسمية ذات الإبراء القانوني الكامل عام 1380هـ (1906م) ثم تطوره فيما بعد ، مع زيادة الوعي المصرفي ، إلى أن بلغ مستوى حديثاً يشمل أحدث النظم الآلية للمدفوعات ( المدفوعات البنكية الالكترونية) . وقد شهد اقتصاد البلاد خلال هذه الفترة تحولاً كبيراً ارتبط بشكل وثيق باكتشاف النفظ عام 1357هـ (1938م) وتصديره بكميات تجارية منذ عام 1364هـ (1945م) لمواجهة التوسع الاقتصادي العالمي ، وإعادة الإعمار بعد انتهاء الحرب العالمية الثانية . وبفضل هذا الحدث البالغ الأهمية في تاريخ البلاد تغير الاقتصاد من مرحلة العوز والفاقة إلى أحد الاقتصادات المزدهرة الحديثة والموثرة في مسار الاقتصاد العالمي . ولم يكن هذا التحول سهلاً ، ولا خالياً من المتاعب . فقد أدى الارتفاع المتواصل في إنتاج النفط إلى زيادة كبيرة في دخل البلاد من النقد الأجنبي غير أنه لم تتوافر للبلاد آنذاك المؤسسات المالية ، القادرة على إدارة إيرادات الحكومة ومصروفاتها المتنامية ، وتلبية احتياجات الحكومة والجمهور من النقد المحلي والأجنبي ، والمحافظة على سعر مستقر للعملة المتداولة . وقد زاد من حدة المشكلات في السبعينيات الهجرية (أوائل الخمسينيات الميلادية) التوسع الكبير في الإنفاق الحكومي ، والتقلبات في الأسعار العالمية لمعدني الذهب والفضة ، التي أثرت بدورها في كمية وقيمة النقد المتداول من الريال الفضي السعودي ، والعملات الذهبية الأجنبية المستخدمة في التعامل .


الارهاصات الأولية لنظام النقد السعودي

اتبعت المملكة في بداية عهدها نظاماً نقديا ، يستند إلى نظام المعدنين الذهب والفضة ، حيث يجري تداول العملات الفضية والذهبية جنباً إلى جنب . ويعد نظام النقد الحجازي النجدي الصادر بالأمر السامي المنشور في جريدة أم القرى بالعدد 160 وتاريخ 13/7/1346هـ (6/1/1928م) أول نظام للنقد السعودي . ومن أبرز ملامحة الآتي :
1- إلغاء التعامل بالريالات العثمانية وفئاتها ، وتحل محلها الريالات العربية وفئاتها ، ابتداء من غرة شعبان 1346هـ (23 يناير 1928م) .
2- يساوي الريال العربي وفئاته (نصف الريال وربع الريال) الريال العثماني وفئاته ، من حيث الحجم والوزن ، وعيار الفضة (وزن الريال العثماني 24.055 غراماص من الفضة نقاوة 0.833) .
3- اعتماد الجنيه الإنجليزي الذهب معياراً لقياس الريال الفضي العربي وتحديد سعره بـ 10 ريالات عربية .
4- حددت أجزاء الريال العربي بـ 11 قرشاً أميرياً أي 22 قرشاً دارجاً وفقاً لتحديد أجزاءالجنيه الذهب بـ 110 قروش أميرية أي 220 قرشاً دارجا .
وبصدور هذا النظام ، أصبحت المعاملات الاعتيادية تتم بالريال الفضي العربي ، الذي حل محل الريال العثماني (المجيدي) الذي كان استخدامه شائعاً قبل ذلك . واستمر التعامل بالعملات الأجنبية الذهبية ، وخاصة الجنيه الذهبي الإنجليزي للمدفوعات الكبيرة . وبعد توحيد البلاد عام 1351هـ (1932م) ضربت ريالات فضية جديدة ، تحمل اسم المملكة العربية السعودية ، طرحت للتداول عام 1354هـ (1935م) بوزن أقل ونقاوة أعلى وفقاً لمواصفات الروبية الهندية (11.6638 غراماً ونقاوة 0.916) لسهولة سكها وتداولها ، التي كانت ترد إلى المملكة بكثرة في موسم الحج . واستمر التعامل بشكل رئيسي بالريال الفضي السعودي ، والمسكوكات المعدنية من النحاس والنيكل للقرش وأجزائه لفترة تقارب ربع قرن من الزمن .
يتبع فترة عدم الاستقرار النقدي 1346-1370هـ (1938-1951م) .



لم تتمكن المملكة خلال هذه الفترة من المحافظة على قيمة ثابتة للريال السعودي الفضي ، الذي شكل العمود الفقري لعملتها الوطنية ، أو أسعار صرف مستقرة للريال مقابل الجنيه الإنجليزي الذهبي ، الشائع تداوله في ذلك الوقت ، لظروف خارجة عن إرادتها ، فقد شهد العقد الثالث من القرن العشرين تقلبات واسعة ، وتحولات كبيرة عصفت بالاستقرار الذي وفره نظام قاعدة الذهب لاسعار الصرف العالمية ، نتيجة للسياسات المالية التوسعية ، والتخفيضات المتتالية للعملات الأوروبية ، التي أعقبت الحرب العالمية الأولى . وقد بلغت الأزمة ذروتها بحدوث الكساد العالمي الكبير 1347-1350هـ (1929-1932م) الذي أدى إلى انهيار اسعار الفضة ، أعقبه تخلي بريطانيا والولايات المتحدة الأمريكية ، وهما دولتا الاحتياطي العالمي الرئيسيتين ، عن قاعدة الذهب في عامي 1349-1352هـ (1931-1933م) على التوالي وارتفاع أسعار الذهب تبعا لذلك . وتحت وطأة هذه الظروف ، لم يعد بالإمكان الالتزام بقيمة التعادل المحددة بين الريال السعودي ، والجنيه الذهب الإنجليزي (10إلى1) بموجب نظام النقد السابق ذكره .

وقد تكالبت عدة عوامل دولية ومحلية في حدوث الاضطراب ، وعدم الاستقرار في نظام النقد السعودي المشار إليه سابقاً . فقد أدى عدم انتظام المعروض من العملات الذهبية والفضية ، وخاصة الجنيه الإنجليزي الذهب ، الذي كان يعد معيار القيمة ، إلى حدوث تقلبات واسعة في أسعار الصرف بين الجنيه والريال السعودي ، لا تتناسب مع قيمة محتواهما من الذهب والفضة في أسواق المعادن العالمية . وارتبط ذلك الوضع بالمصاعب والضغوط الكبيرة ، التي أحدثتها الحرب العالمية الثانية ، وقبلها الكساد الكبير على موارد البلاد من السلع والخدمات ، وخاصة تحويلات الحجاج التي شكلت مصدراً لحصيلة البلاد من الجنيهات الذهبية الأجنبية . ونظراً لعدم وجود سلطة نقدية مركزية ، تنظم إصدارات البلاد من الريال الذي كان يسك في الخارج ، ويرد على دفعات غير منتظمة ، وعدم توفر شبكة مصرفية متطورة تلبي المدفوعات المرتبطة بمتطلبات الحكومة والقطاع الأهلي ، تعرض سعر صرف الريال إلى فوارق كبيرة ، لا تتلاءم مع قيمة محتواه من الفضة في السوق العالمية ، مما ساهم في تهريبه إلى الخارج بكميات كبيرة ، لبيعه بوصفه سبائك معدنية / ولم يعد النظام بأكمله وطرق مدفوعاته التقليدية ملائمين لمتطلبات قطاع النفظ الحديث ، الآخذ في النمو بشكل مطرد .

دفع ذلك الوضع الحكومة إلى إلزام شركة أرامكو بتسديد حصتها من عائدات النفظ بالذهب ، بدلا من الريال الفضي السعودي . فباشرت دار السك في ولاية فيلاديلفيا عام 1365هـ (1946م) بإصدر قطع ذهبية من فئتي الدولار والأربعة دولارات ، لتدفع بواسطتها شركة أرامكو للحكومة حصتها من عائدات النفظ .
يتبع النظام النقدي السعودي الحديث .


النظام النقدي السعودي الحديث


أصبح تأسيس حكومة مركزية قوية ، بعد توحيد البلاد سنداً قويا لقيام حركة اقتصادية نشطة ، تنعم بالأمن والأمان في كنف الدولة الفتية . ولكن ذلك استوجب تطوير الإطار النقدي والمصرفي للبلاد . ويمكن تاريخ النظام النقدي الحديث بالمملكة ، بإنشاء مؤسسة النقد العربي السعودي عام 1372هـ (1952م) . فقد كانت البلاد في أمس الحاجة في ذلك الوقت إلى حهاز مصرفي حكومي ، يتولي إدارة دخل الحكومة المتنامي ، بفضل الزيادة المطردة للصادرات البترولية ، وتنظيم أوضاع النقد بعد الاضطراب الكبير ، الذي تعرضت له نظم الصرف والمدفوعات بالمملكة في تلك الفترة ، بسبب التقلبات الواسعة للأسعار العالمية لمعدني الذهب والفضة ، اللذين كانت تسك منهما عملة البلاد .
وقد وافق جلالة الملك عبد العزيز – يرحمه الله – في أوائل عام 1371هـ (1952م) على استقدام بعثة مالية أمريكية فنية ، رأسها المستشار المالي والأقتصادي السيد / آرثر . ن . يونج ، لتقديم المشورة للحكومة السعودية في مجال تطوير أنظمة النقد والميزانية العامة والتعرفة والإدارة الجمركية . وبناء على التقارير والتوصيات التي رفعها الخبير الأمريكي ، بالتشاور مع خبير المالية آنذاك الشيخ / عبد الله السليمان الحمدان (رحمه الله) صدر المرسومان الملكيان برقمي 30/4/1/1046 و 30/4/1/1047 وتاريخ 25/7/1371هـ (20/4/1952م) بإنشاء مؤسسة النقد العربي السعودي ، واعتماد نظامها الأساسي . وقد تحددت أهم وظائف المؤسسة ، بموجب المرسومين ، في تثبيت قيمة العملة السعودية دعمها داخلياً وخارجياً ، ومعاونة وزارة المالية بتوحيد المركز الذي تودع فيه إيرادات الحكومة ، وتصرف منه مدفوعاتها وفقاً لبنود الميزانية المعتمدة ، وحفظ الأموال الاحتياطية المرصودة لأغراض النقد وتشغيلها ، وتقديم المشورة للحكومة ، فيما يتعلق بسك العملات وطرحها للتداول ، ومراقبة المصارف التجارية والصيارفة والمتعاملين في بيع العملات الأجنبية وشرائها . وقد حظر على المؤسسة ، ضمن أشياء أخرى ، إقراض الحكومة والهيئات الخاصة والأفراد ، وإصدار العملة الورقية . كانت المهمة الرئيسية – قبيل مباشرة مؤسسة النقد أعمالها – تحديد سعر صرف واقعي ومستقر للريال السعودي ، يمكن المحافظة عليه ، والدفاع عنه لفترة زمنية معقولة . وبما إنه قد تقرر أن يطرح الجنيه الذهبي السعودي ، الذي سك منه مليونان وخمسمائة آلف قطعة في الخارج ، بوصفه عملة رسمية فور قيام المؤسسة بمهامها ، فقد تطلب الأمر النظر في الأبعاد الثلاثة لعلاقة سعر الريال بالدولار والذهب والفضة ، والمحافة قدر الإمكان على القيم التاريخية السائدة في الأسواق المحلية والعالمية ، لهذه الأسعار خلال تلك الفترة . وفي ضوء استقرار سعر الفضة بما يقارب 90.5 سنتاً للاوقية ، ومحتوى الريال من الفضة الخالصة البالغ 0.34375 من الأوقية ، وهامش أمان مقدارة 15 في المائة لقاء مخاطر التهريب ، وانخفاض محتوى العملة من المعدن ، جراء الاستعمال اليومي ، تعين أن يكون سعر صرف الريال مقابل الدولار في حدود 26.75 و 27.50 سنتاً . وينسجم هذا السعر إلى حد كبير ، مع القيمة التي حددت للجنيه الذهبي السعودي ، وهي 40 ريالاً للجنيه ، حيث ستتراوح قيمته ، وفقاً لهذا الترتيب ، ما بين 10.70 إلى 11.0 دولاراً ، وهو سعر مقارب لقيمة الجنيه الذهبي الإنجليزي الرائج في ذلك الوقت ، والذي كان يتراوح سعره في السوق المحلية خلال عام 1371هـ (1952م) ما بين 40.70 إلى 45.4 ريالاً (10.80 إلى 12.23 دولاراً) .
وقد استنتج أنه طالما بقي سعر الجنيه السعودي دون ، أو مساوياً ، لسعر الجنيه الإنجليزي ، فلن يترتب على ذلك خسائر على الحكومة ، أو مشكلات عند طرحه للتداول بالسعر المقرر .
يتبع مؤسسة النقد العربي السعودي



 توقيع : المستكشف



سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم


آخر تعديل المستكشف يوم 11-23-2011 في 07:52 AM.
رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 09:45 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
منتدى قبيلة السمره من جهينة الرسمي
Security by i.s.s.w

المنتدي قائم لخدمة أبناء القبيلة وذلك للتعارف والتواصل وتبادل المعارف والعلوم ولا يمثل رأي مشائخها وكبارها إلا فيما يشار اليه وجميع مايطرح في هذا المنتدى من مشاركات ومواضيع يعبر عن رأي كاتبه دون أدنى مسؤوليه
والله الموفق