نصائح مهمة لتجعل حياتك مع زوجتك هادئة وناجحة

إليكم نصائح مهمة لتجعل حياتك مع زوجتك هادئة وناجحة
وهذا كله يتعلق بتصرفاتك وتعاملك مع شريكة حياتك ومنحك لها الثقة والأمان..
فإن بادلتها الاحترام والتفاهم هذا -أكيد- ما ستلقاه في المقابل.


تفضل واقرا بالتفصيل

1ـ لا تُهنْ زوجتك، فإن أي إهانة توجهها إليها تظل راسخة في قلبها وعقلها. وأخطر
الإهانات التي لا تستطيع زوجتك أن تغفرها لك بقلبها، حتى ولو غفرتها لك بلسانها.

2- أحسِنْ معاملتك لزوجتك تُحسنْ إليك أشعرها أنك تفضلها على نفسك، وأنك حريص
على إسعادها، ومحافظ على صحتها، ومضحٍّ من أجلها بما أنت عليه قادر.

3- تذكر أن زوجتك تحب أن تجلس لتتحدث معها وإليها في كلما يخطر ببالك من شؤون.
لا تعد إلى بيتك مقطب الوجه عابس المحيا، صامتاً أخرساً، فإن ذلك يثير فيها القلق والشكوك.

4- لا تفرض على زوجتك اهتماماتك الشخصية المتعلقة بثقافتك أو تخصصك، فإن كنت
أستاذاً في الفلك مثلاً فلا تتوقع أن يكون لهانفس اهتمامك بالنجوم والأفلاك.

5- كن مستقيماً في حياتك، تكن هي كذلك. ففي الأثر: "عفّوا تعف نساؤكم " رواه الطبراني.
وحذار من أن تمدن عينيك إلى ما لا يحل لك، سواء كان ذلك في طريق أو أمام شاشة التلفاز،
وما أسوأ ما أتت به الفضائيات من مشاكل زوجية.

6- إياك إياك أن تثير غيرة زوجتك، بأن تذكِّرها من حين لآخر أنك مقدم على الزواج
من أخرى، أو تبدي إعجابك بإحدى النساء، فإن ذلك يطعن في قلبها في الصميم، ويقلب
مودتها إلى موج من القلق والشكوك والظنون.

7- لا تذكِّر زوجتك بعيوب صدرت منها في مواقف معينة، ولا تعـيِّرها بتلك الأخطاء
والمعايب، وخاصةأمام الآخرين.

8- عدِّل سلوكك من حين لآخر، فليس المطلوب فقط أن تقوم زوجتك بتعديل سلوكها،
وتستمر أنت متشبثاً بما أنت عليه، وتجنب ما يثير غيظ زوجتك ولو كان مزاحاً.

9- اكتسب من صفات زوجتك الحميدة، فكم من الرجال ازداد التزاماً بدينه حين رأى
تمسك زوجته بقيمها الدينية والأخلاقية، وما يصدر عنها من تصرفات سامية.

10- الزم الهدوء ولا تغضب فالغضب أساس الشحناء والتباغض. وإن أخطأت تجاه
زوجتك فاعتذر إليها. لا تنم ليلتك وأنت غاضب منها وهي حزينة باكية.

11- امنح زوجتك الثقة بنفسها. لا تجعلها تابعة تدور في مجرَّتك وخادمة منفِّذةً لأوامرك.
بل شجِّعها على أن يكون لها كيانها وتفكيرها وقرارها. استشرها في كل أمورك،
وحاورها ولكن بالتي هي أحسن. خذ بقرارها عندما تعلم أنه الأصوب، وأخبرهابذلك
وإن خالفتها الرأي فاصرفها إلى رأيك برفق ولباقة.

12- أثن على زوجتك عندما تقوم بعمل يستحق الثناء، فالرسول صلي الله عليه وسلم
قال: "من لم يشكر الناس لم يشكر الله".

13- توقف عن توجيه التجريح والتوبيخ، ولا تقارنها بغيرها من قريباتك اللاتي تعجب
بهن وتريدها أن تتخذهن مُثُلاً عليا تجري في أذيالهن، وتلهث في أعقابهن.

14- حاول أن توفر لها الإمكانات التي تشجعها على المثابرة وتحصيل المعارف. فإن
كانت تبتغي الحصول على شهادة في فرع من فروع المعرفة فيسِّرْ لها ذلك،طالما أن ذلك
الأمر لا يتعارض مع مبادئ الدين، ولا يشغلها عن التزاماتها الزوجية والبيتية. وتجاوبْ
مع ما تحرزه زوجتك من نجاح فيما تقوم به.

15- أنصتْ إلى زوجتك باهتمام، فإن ذلك يعمل على تخليصها مما ران عليها من هموم
ومكبوتات، وتحاشى الإثارة والتكذيب، ولكن هناك من النساء من لا تستطيع التوقف عن
الكلام، أو تصبُّ حديثها على ذم أهلك أو أقربائك، فعليك حينئذ أن تعامل الأمر بالحكمة
والموعظة الحسنة.

16- أشعر زوجتك بأنها في مأمن من أي خطر، وأنك لا يمكن أن تفرط فيها، أو أن تنفصل
عنها .

17- أشعر زوجتك أنك كفيلٌ برعايتها اقتصادياً مهماكانت ميسورة الحال. لا تطمع في مالٍ
ورثتْـهُ عن أبيها، فلا يحلُّ لك شرعاً أن تستولي على أموالها .ولا تبخل عليها بحجة أنها
ثرية ، فمهما كانت غنية فهي في حاجة نفسيةإلى الشعور بأنك البديل الحقيقي لأبيها.

18- حذار من العلاقات الاجتماعية غيرالمباحة. فكثير من خراب البيوت الزوجية منشأها
تلك العلاقات.

19- وائم بين حبك لزوجتك وحبك لوالديك وأهلك، فلا يطغى جانب على جانب، ولا يسيطر
حب على حساب حب آخر. فأعط كل ذي حق حقه بالحسنى، والقسطاس المستقيم.

20- كن لزوجتك كما تحب أن تكونَ هي لك في كل ميادين الحياة، فإنها تحب منك كما تحب
منها. قال ابن عباس رضي الله عنهما: إني أحب أن أتزين لإمرأتي كما أحب أن تتزين لي.

21- أعطها قسطاً وافراً وحظاً يسيراً من الترفيه خارج المنزل، كلون من ألوان التغيير،
وخاصة قبل أن يكون لها أطفال تشغل نفسها بهم.

22- شاركها وجدانياً فيما تحب أن تشاركك فيه، فزر أهلها وحافظ على علاقة كلها مودة
واحترام تجاه أهلها.

23- لاتجعلها تغار من عملك بانشغالك به أكثر من اللازم، ولا تجعله يستأثر بكل وقتك،
وخاصة في إجازة الأسبوع، فلا تحرمها منك في وقت الإجازة سواء كان ذلك في البيت
أم خارجه،حتى لا تشعر بالملل والسآمة.

24- إذا خرجت من البيت فودعها بابتسامة وطلب الدعاء. وإذا دخلت فلا تفاجئها حتى
تكون متأهبة للقائك، ولئلا تكون على حال لا تحب أن تراها عليها، وخاصة إن كنت قادما
من السفر .

25- انظر معها إلى الحياة من منظار واحد ..وقد أوصى رسول الله صلي الله عليه وسلم
بالنساء بقوله: "رفقاًبالقوارير" وقوله: "إنما النساء شقائق الرجال" و قوله: "استوصوا
بالنساء خيراً".

26- حاول أن تساعد زوجتك في بعض أعمالها المنزلية، فلقد بلغ من حسن معاشرة الرسول
صلى الله عليه و سلم لنسائه التبرع بمساعدتهن في واجباتهن المنزلية.

27- على الزوج أن يلاطف زوجته ويداعبها، وتأسّ برسول الله صلي الله عليه و سلم في
ذلك: "فهلا بكراً تلاعبها وتلاعبك؟".

28- أحسن إلى زوجتك وأولادك، فالرسول صلى الله عليه و سلم يقول: "خيركم خيركم
لأهله". فإن أنت أحسنت إليهم أحسنوا إليك، وبدلوا حياتك التعيسة سعادة وهناء. لا تبخل
على زوجك ونفسك وأولادك، وأنفق بالمعروف، فإنفاقك على أهلك صدقة.

منقول

نصائح طيبه
جزاك الله خير

مشكور على نصائح
جزاك خير

1ـ لا تُهنْ زوجتك، فإن أي إهانة توجهها إليها تظل راسخة في قلبها وعقلها. وأخطر
الإهانات التي لا تستطيع زوجتك أن تغفرها لك بقلبها، حتى ولو غفرتها لك بلسانها.
هنا الاهانه تكسر الاحترام بين الزوجين وتكون الحياه مجرد صوره لحياه زوجيه
2- أحسِنْ معاملتك لزوجتك تُحسنْ إليك أشعرها أنك تفضلها على نفسك، وأنك حريص
على إسعادها، ومحافظ على صحتها، ومضحٍّ من أجلها بما أنت عليه قادر.
وبخطوات بسيطه ولا تكلف جهد ولاكن تعام معها بذكاء
3- تذكر أن زوجتك تحب أن تجلس لتتحدث معها وإليها في كلما يخطر ببالك من شؤون.
لا تعد إلى بيتك مقطب الوجه عابس المحيا، صامتاً أخرساً، فإن ذلك يثير فيها القلق والشكوك.
وهذا اقل حق تستحقه
4- لا تفرض على زوجتك اهتماماتك الشخصية المتعلقة بثقافتك أو تخصصك، فإن كنت
أستاذاً في الفلك مثلاً فلا تتوقع أن يكون لهانفس اهتمامك بالنجوم والأفلاك.
بل اقبل بها بشخصيتها واجعل لها شخصيتها المستقله
5- كن مستقيماً في حياتك، تكن هي كذلك. ففي الأثر: "عفّوا تعف نساؤكم " رواه الطبراني.
وحذار من أن تمدن عينيك إلى ما لا يحل لك، سواء كان ذلك في طريق أو أمام شاشة التلفاز،
وما أسوأ ما أتت به الفضائيات من مشاكل زوجية.
صحيح فالحياه سلف ودين 6-
إياك إياك أن تثير غيرة زوجتك، بأن تذكِّرها من حين لآخر أنك مقدم على الزواج
من أخرى، أو تبدي إعجابك بإحدى النساء، فإن ذلك يطعن في قلبها في الصميم، ويقلب
مودتها إلى موج من القلق والشكوك والظنون.
وعدم الاحساس بالامان بمكان المفروض يكون لها مصدر الامان
7- لا تذكِّر زوجتك بعيوب صدرت منها في مواقف معينة، ولا تعـيِّرها بتلك الأخطاء
والمعايب، وخاصةأمام الآخرين.
فكلنا خطائون
8- عدِّل سلوكك من حين لآخر، فليس المطلوب فقط أن تقوم زوجتك بتعديل سلوكها،
وتستمر أنت متشبثاً بما أنت عليه، وتجنب ما يثير غيظ زوجتك ولو كان مزاحاً.
ووسع فكرك وثقافتك بالقراءه والاطلاع9-
اكتسب من صفات زوجتك الحميدة، فكم من الرجال ازداد التزاماً بدينه حين رأى
تمسك زوجته بقيمها الدينية والأخلاقية، وما يصدر عنها من تصرفات سامية.
والعكس ايضا10-
الزم الهدوء ولا تغضب فالغضب أساس الشحناء والتباغض. وإن أخطأت تجاه
زوجتك فاعتذر إليها. لا تنم ليلتك وأنت غاضب منها وهي حزينة باكية.
للاسف ان اهمال مشاعر الزوجه امر سئ للغايه كتاجهلها وتهميشها
11- امنح زوجتك الثقة بنفسها. لا تجعلها تابعة تدور في مجرَّتك وخادمة منفِّذةً لأوامرك.
بل شجِّعها على أن يكون لها كيانها وتفكيرها وقرارها. استشرها في كل أمورك،
وحاورها ولكن بالتي هي أحسن. خذ بقرارها عندما تعلم أنه الأصوب، وأخبرهابذلك
وإن خالفتها الرأي فاصرفها إلى رأيك برفق ولباقة.
جميل ان ينشا بينهما حوار هادي ونقاش راقي بكيان مختلف12-
أثن على زوجتك عندما تقوم بعمل يستحق الثناء، فالرسول صلي الله عليه وسلم
قال: "من لم يشكر الناس لم يشكر الله".
صلى الله عليه وسلم13-
توقف عن توجيه التجريح والتوبيخ، ولا تقارنها بغيرها من قريباتك اللاتي تعجب
بهن وتريدها أن تتخذهن مُثُلاً عليا تجري في أذيالهن، وتلهث في أعقابهن.
لن تكون الزوجه الا هي فلا تقارنها بغيرها والا سلبت منها شخصيتها وثقتها بنفسها
14- حاول أن توفر لها الإمكانات التي تشجعها على المثابرة وتحصيل المعارف. فإن
كانت تبتغي الحصول على شهادة في فرع من فروع المعرفة فيسِّرْ لها ذلك،طالما أن ذلك
الأمر لا يتعارض مع مبادئ الدين، ولا يشغلها عن التزاماتها الزوجية والبيتية. وتجاوبْ
مع ما تحرزه زوجتك من نجاح فيما تقوم به.
فهنا تنقلب القاعده ونقول وراء كل امراءه رائعه رجل
15- أنصتْ إلى زوجتك باهتمام، فإن ذلك يعمل على تخليصها مما ران عليها من هموم
ومكبوتات، وتحاشى الإثارة والتكذيب، ولكن هناك من النساء من لا تستطيع التوقف عن
الكلام، أو تصبُّ حديثها على ذم أهلك أو أقربائك، فعليك حينئذ أن تعامل الأمر بالحكمة
والموعظة الحسنة.
لن اعلق قلت ما يكفي16-
أشعر زوجتك بأنها في مأمن من أي خطر، وأنك لا يمكن أن تفرط فيها، أو أن تنفصل
عنها .
هنا تشعرها بالامان وانها جزء لا يتجزء من عائلتكم17-
أشعر زوجتك أنك كفيلٌ برعايتها اقتصادياً مهماكانت ميسورة الحال. لا تطمع في مالٍ
ورثتْـهُ عن أبيها، فلا يحلُّ لك شرعاً أن تستولي على أموالها .ولا تبخل عليها بحجة أنها
ثرية ، فمهما كانت غنية فهي في حاجة نفسيةإلى الشعور بأنك البديل الحقيقي لأبيها.
ولن تطمع بالمزيد يكفي احساسها بانك لن تقصر معها19-
وائم بين حبك لزوجتك وحبك لوالديك وأهلك، فلا يطغى جانب على جانب، ولا يسيطر
حب على حساب حب آخر. فأعط كل ذي حق حقه بالحسنى، والقسطاس المستقيم.
جميل وقدم حب والديك على زوجتك وهذا من رايي فمن لم يكن له خير باهله لن يكون فيه خير ببنت الناس
20- كن لزوجتك كما تحب أن تكونَ هي لك في كل ميادين الحياة، فإنها تحب منك كما تحب
منها. قال ابن عباس رضي الله عنهما: إني أحب أن أتزين لإمرأتي كما أحب أن تتزين لي.
هنا تسير دفة الحياه بسلام
21- أعطها قسطاً وافراً وحظاً يسيراً من الترفيه خارج المنزل، كلون من ألوان التغيير،
وخاصة قبل أن يكون لها أطفال تشغل نفسها بهم.
لاتعليق اكثر مما قيل22-
شاركها وجدانياً فيما تحب أن تشاركك فيه، فزر أهلها وحافظ على علاقة كلها مودة
واحترام تجاه أهلها.
ان اهم شي للمراءه تواصلها للاهلها بمنزلهم واسترجاع ماضيها وان سلب منها كرهت حياتها الزوجيه وتمنت عودتها 23-
لاتجعلها تغار من عملك بانشغالك به أكثر من اللازم، ولا تجعله يستأثر بكل وقتك،
وخاصة في إجازة الأسبوع، فلا تحرمها منك في وقت الإجازة سواء كان ذلك في البيت
أم خارجه،حتى لا تشعر بالملل والسآمة.
هنا يجب الفصل بين العمل والمنزل ورمي هموم العمل خارج عتبتة المنزل 24- إذا خرجت من البيت فودعها بابتسامة وطلب الدعاء. وإذا دخلت فلا تفاجئها حتى
تكون متأهبة للقائك، ولئلا تكون على حال لا تحب أن تراها عليها، وخاصة إن كنت قادما
من السفر .
كلام رائع
25- انظر معها إلى الحياة من منظار واحد ..وقد أوصى رسول الله صلي الله عليه وسلم
بالنساء بقوله: "رفقاًبالقوارير" وقوله: "إنما النساء شقائق الرجال" و قوله: "استوصوا
بالنساء خيراً".
اللهم صلي وسلم على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم26-
حاول أن تساعد زوجتك في بعض أعمالها المنزلية، فلقد بلغ من حسن معاشرة الرسول
صلى الله عليه و سلم لنسائه التبرع بمساعدتهن في واجباتهن المنزلية.
فليس عيب ان تساعد بالمنزل وليس انتقاص لرجولتك بل بالعكس27-
على الزوج أن يلاطف زوجته ويداعبها، وتأسّ برسول الله صلي الله عليه و سلم في
ذلك: "فهلا بكراً تلاعبها وتلاعبك؟".

28- أحسن إلى زوجتك وأولادك، فالرسول صلى الله عليه و سلم يقول: "خيركم خيركم
لأهله". فإن أنت أحسنت إليهم أحسنوا إليك، وبدلوا حياتك التعيسة سعادة وهناء. لا تبخل
على زوجك ونفسك وأولادك، وأنفق بالمعروف، فإنفاقك على أهلك صدقة.
بكلمات بسيطه واحساس بسيط يستطيع الرجل ان يجعل من منزله جنه
وباشياء بسيطه وليس مجرد كلام يستطيع ان يكون الرجل سبب تعاسة منزله

موضوع قمه يسلموووووووووووووووو