ســـــــــــــــــــــبحان الله وبحــــمده ســـــــــــــــــبحان الله العظيم

   

 
اســــــــرة المنتدى ترحـــب بالاخوة الاعضاء والزوار وتتمنى لهم قضـــاء اسعد الاوقات وامتعها فى المنتدى وتسعد بمشاركاتهم وتواجدهم فى كل لحظه - وأهـــــلا وســـهلا بالجمـــــيع "

رسالة المنتدى


   
 
العودة   منتدى قبيلة السمره من جهينة الرسمي > الـــمـــنـــتـــديـــات الإســـلامـــيـــة > الـمـنـتـدى الإسـلامـي الـعـام
 
 

الـمـنـتـدى الإسـلامـي الـعـام جميع المواضيع الاسلامية (كل مايتعلق بمذهب أهل السنة والجماعة )

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 10-05-2010, 10:25 PM
{بنت أبـوها قلـღـب.عجــز آن يفهمه.إنسان}
الظهور دون اتصال
ღبنـــــتღأبـــــــــوهاღ غير متواجد حالياً
Saudi Arabia     Female
لوني المفضل Lightcoral
 رقم العضوية : 31
 تاريخ التسجيل : Sep 2010
 فترة الأقامة : 4966 يوم
 أخر زيارة : 08-18-2014 (02:00 AM)
 الإقامة : المدينة المنورة
 المشاركات : 260 [ + ]
 التقييم : 11
 معدل التقييم : ღبنـــــتღأبـــــــــوهاღ عضو علي طريق التميز
بيانات اضافيه [ + ]
ورقة طهر فؤادكـ...





يقال إنّ أطول الناس أعماراً وأسعدهم عيشاً وأهدأهم بالاً من سلمت صدورهم وطهرت سرائرهم وزكت بواطنهم، فلا يحسدون أحداً ولا يحملون الغلّ والحقد على أحد… ينامون ملء جفونهم بلا غم ولا قلق ولا أرق…، ويسهر غيرهم، لأن قلوبهم قد امتلأت غشّاً وحقداً وحسداً، فقلوبهم مشتعلة، فكيف يقرّ لهم قرار، وكيف يغمض لهم جفن؟.


* فالمؤمن سليم الصدر لا يحسد ولا يحقد.


وإن أدنى ثمرات المحبة التي يغرسها الإيمان في قلب المؤمن هي سلامته من الغل والحسد، فإن أنوار الإيمان كفيلة أن تُبدد دياجير الحسد من قلبه، وبذلك يُمسى ويُصبح سليم الصدر، نقى الفؤاد، يدعو بما دعا به الصالحون: (رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلإخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالإيمَانِ وَلا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلا لِلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا إِنَّكَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ)


المؤمن لا يحسد، لأنّ الحسد – كما سمّاه رسول الله – "داء" من أدواء الأُمم، داء نفسي يصنع بالروح ما تصنع الأوبئة بالأجسام، فهو غم على صاحبه، ونكد دائم له، وغيظ لقلبه لا ينتهي أمده، بل هو داء جسدي أيضاً، يُنهك القُوى، ويؤذي البدن، ويغيِّر الوجه.


والمؤمن لا يحسد، لأنّه يحب الخير لعباد الله جميعاً، وهو لا يعارض ربّه في رعاية خلقه أو تقسيم رزقه (إِنَّ رَبَّكَ يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشَاءُ وَيَقْدِرُ إِنَّهُ كَانَ بِعِبَادِهِ خَبِيرًا بَصِيرًا)


إنّه مؤمن بعدل ربّه فيما قسم من حظوظ، وما وزع من مواهب، ويعتقد أنّ قضاءه تعالى في خلقه صادر عن حكمة بالغة يعرف منها ويجهل، وقد قيل: "الحاسد جاحد، لأنّه لم يرض بقضاء الواحد" (أَمْ يَحْسُدُونَ النَّاسَ عَلَى مَا آتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ)


ومن هنا نرى المؤمن لا يفرح بالمصيبة تنزل بغيره، ولا يحزن للنعمة يسوقها الله إلى عبد من عباده.


والمؤمن لا يحسد، لأن همته منوطة بما هو أرفع وأبقى من الدنيا التي يتنافس عليها الناس، ويتحاسدون، وإنّما يوجه همته إلى معالى الأمور، إلى المعاني الباقية: إلى الآخرة والجنّة.


والمؤمن لا يحقد، لأنّه عفو كريم، يكظم غيظه وهو يستطيع أن يُمضيه، ويعفو وهو قادر على الانتقام، ويتسامح وهو صاحب الحق، لا يشغل نفسه بالخصام والعداوات، فالعمر لا يتسع لمثل هذا العداء، والدنيا لا تستحق عنده هذا العناء. فكيف يُسلم قلبه للعداوة والأحقاد فتنهشه أفاعيها السامّة؟


وكيف يبيت وفي قلبه لأخيه شحناء العداء فيبيت بعيداً عن رحمة الله؟ في الحديث: "تُعرضُ الأعمال كل يوم اثنين وخميس، فيغفر اللهُ عزّ وجلّ في ذلك اليوم لكل امرئ لا يُشرك بالله شيئاً، إلا امرءاً كانت بينه وبين أخيه شحناء، فيقول: اتركوا هذين حتى يصطلحا".


والمؤمن لا يحسد ولا يبغض، لأنّ الحسد والبغضاء من بذور الشيطان، والمحبة والصفاء من غرس الرحمن: (إِنَّمَا يُرِيدُ الشَّيْطَانُ أَنْ يُوقِعَ بَيْنَكُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاءَ)


هذا – وسلامة القلب من الضغن والحسد أوّل ما يتصف به المؤمن، بل أدنى ما يتصف به. ولا يكمل إيمان المؤمن حتى يُحب لأخيه ما يحب لنفسه، ويكره له مايكره لنفسه.



عجيبٌ أمر هذا الإنسان! لقد وهبه الله تعالى من المواهب والملكات ما استطاع به أن يُحلِّق في الفضاء، وأن يغوص في أعماق الماء، وأن يُسخِّر الموجودات، ويستأنس المتوحِّش من الحيوانات… وهو -مع هذا كله- تستفزُّه كلمة عابرة ويثيره خطأ غير مقصود قد يقع عليه؛ فيثور ويغضب وتستخفُّه التوافه من الأمور فيستحمق على عجل ويحاول أن ينتقم لنفسه ويغضب لها ويثأر.


هذا صنف من الناس تجده أمامك في كل مكان وزمان، ولكنه ليس هو الصنف الوحيد بين البشر، فهناك مَن يتعالى على تلك المؤثرات النفسية التي تدفعه إلى الغضب والثأر من الآخرين، ويلجأ إلى الله سبحانه وتعالى يستمدُّ منه قوة الصبر والحلم، ويستعيذ بالله من نزغات الشيطان، فيكظم غيظه، ويعفو عمن ظلمه، ويتجاوز عمن أساء إليه أو أخطأ معه أو حاول أن يستثيره ويستفزَّه.الصفح الجميل


هل تستطيع أن تجد إنساناً مبرَّءاً من كل عيب، لا تصدر منه زلَّة تجاهك أو لا يقصِّر في القيام بحقٍّ من حقوقك، وبخاصة في مواقف هي محكُّ الصبر والحلم والكشف عن معادن الرجال، كالتعامل بين الناس والسفر والحج والزحام وغيرها من المواقف التي تشتبك فيها المصالح وتتعارض؟


إنك لو ذهبت تدقِّق الحساب مع أخيك على كل هفوة وعلى كل صغيرة وكبيرة، فلن تظفر بأخٍ لك وفيٍّ، خالٍ من العيوب ومبرَّأ من الزَّلَل، وستبقى عندئذ وحيداً فريداً.


ألا ترى كيف حرص الإسلام -أشدَّ الحرص- على توجيهنا إلى العفو، وهو التجاوز عن الأخطاء وترك العقاب عليها سماحةً ويُسراً وطيبَ نفسٍ. وإذا كان العفو من الله تعالى عن العباد هو تَجاوُزه عن ذنوبهم، فإنه من العباد سترُ بعضهم على بعض.


العفو، سبب للتقوى


(خُذِ الْعَفْوَ وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ وَأَعْرِضْ عَنِ الْجَاهِلِينَ). هذا النبيُّ الكريم صلى الله عليه وسلم، هذا المثَل الكامل والأسوة الحسنة، يخاطبه الله تعالى ويأمره أن يأخذ العفو اليسير الممكن من أخلاق الناس في المعاشرة والصحبة، ولا يطلب منهم الكمال ولا يكلِّفهم الشاقَّ من الأخلاق، بل يعفو عن أخطائهم وضعفهم ونقصهم لتمضي الحياة سهلةً هيّنةً ليّنةً. فالإغضاء عن الضعف البشري والعطف عليه والسماحة معه، كل هذا واجب الكبار الأقوياء تجاه الصغار الضعفاء. ورسول الله صلى الله عليه وسلم راعٍ وهادٍ، ومؤدِّبٌ ومعلِّم ومربٍّ، فهو أول الناس وأولاهم بالسماحة واليسر والإغضاء.


وكذلك كان عليه الصلاة والسلام؛ فلم يكن يغضب لنفسه قط، ولم يكن ينتقم لنفسه قط، ولكن إذا انتُهِكت حرمة من حرمات الله لم يقم لغضبه شيء، يغضب أشدَّ الغضب.(2) فإن شأن العقيدة والدين خطير عظيم لا يجوز التغاضي والتسامح فيه، أما ما وراء ذلك من المعاملات الشخصية والمالية، في الأخذ والعطاء وفي البيع والشراء وفي الصحبة والجوار… فإن المسلم مَدْعُو إلى العفو والتسامح وكظم الغيظ والمغفرة.


فالعفو سببٌ لنيل الأجر والثواب، وهو طريق -بعد ذلك- للشكر: (ثُمَّ عَفَوْنَا عَنْكُمْ مِنْ بَعْدِ ذَلِكَ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ)


وهو سبب للتقوى التي يسعى إليها المسلم دائماً: (وَأَنْ تَعْفُوا أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى وَلاَ تَنْسَوُا الْفَضْلَ بَيْنَكُمْ)


وهو سبب للمدح والثناء، وسبيل إلى المغفرة والجنة مع جملة من مكارم الأخلاق وحميد الخصال: (وَسَارِعُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَوَاتُ وَالأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ * الَّذِينَ يُنْفِقُونَ فِي السَّرَّاءِ وَالضَّرَّاءِ وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ)


إشراقات التقوى:


فالتقوى هي القوة النفسية التي تكظم الانفعال البشري، وهو الغيظ بما يصاحبه أو يلاحقه من فَوْرَة الدم ومن مظاهرَ عضوية ونفسية، ولا يستطيع أن يغلبه الإنسانُ إلا بتلك الشفافية اللطيفة المنبعثة من إشراقة التقوى، وإلا بتلك القوة الروحية المنبثقة من التطلُّع إلى أفقٍ أعلى وأوسع من آفاق الذات والضرورات.


وكظم الغيظ هو المرحلة الأولى، وهي وحدها لا تكفي، فقد يكظم الإنسان غيظه ليحقد ويضغن ثم يثأر وينتقم، فيتحول الغيظ الفائر إلى أجنَّة غائرة ويتحول الغضب الظاهر إلى حقد دفين.. وإن الغيظ والغضب -على شدَّتهما- لَأنظفُ وأطهَرُ من الحقد والضغينة. لذلك تستمر الآية الكريمة لتقرير النهاية الطليقة لذلك الغيظ الكظيم في نفوس المتقين… إنها العفو والسماحة والانطلاق.


إن الغيظ وقرٌ على النفس حين تكظمه وشُواظ يلفح القلبَ ودخان يغشي الضمير… فأما حين تصفح النفسُ ويعفو القلب، فهو الانطلاق من ذلك الوَقر والرفرفةُ في آفاق النور والسلام في الضمير… فإذا كان ذلك على أرض المشاعر المباركة بما فيها من قدسية المكان والزمان والعبادة… كان ذلك نوراً على نور وقوَّةً على قوة يهدي الله إليهما من يشاء.


هذا الأثر للعفو وهذه المكانة للصفح والتسامح، جعلتا أبا بكر الصدِّيق رضي الله عنه يعيد النفقة على مسطح بن أثاثة -وكان قريباً له- بعد أن انزلق وخاض في حادثة الإفك على الطاهرة المطهرة عائشة أم المؤمنين رضي الله عنها، وكان أبو بكر يحسن إليه وينفق عليه لقرابته ولحاجته. فلما قال ما قال، حلف أبو بكر ألاَّ ينفق عليه ولا يصله كما كان يفعل، فأنزل الله تعالى قوله: (وَلاَ يَأْتَلِ أُولُو الْفَضْلِ مِنْكُمْ وَالسَّعَةِ أَنْ يُؤْتُوا أُولِي الْقُرْبَى وَالْمَسَاكِينَوَالْمُهَاجِرِينَ فِي سَبِيلِ اللهِ وَلْيَعْفُوا وَلْيَصْفَحُوا أَلاَ تُحِبُّونَ أَنْ يَغْفِرَ اللهُ لَكُمْ وَاللهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ) فعاد أبو بكر بالنفقة عليه والعطاء قائلاً: "بلى، واللهِ إني أحب أن يغفر لي" (رواه البخاري).


العفو عزٌ وقوة


وأما النبي القدوة صلى الله عليه وسلم فقد بلغ القمة السامقة في العفو والصفح، كما بلغها في كل خلُقٍ من فواضل الأخلاق ومكارمها؛ فكان عفوه يشمل الأصدقاءَ والأعداء.


إن العفو ليس ذُلاً ولا مهانةً ولا عجزاً أو خَوَراً، ولكنه عزّ وقوة للإنسان ورجولةٌ وشجاعةُ نفسٍ. فمن يعفُ عن الخطأ ويتجاوز عن الذنب، أصبح بذلك قوياً شديداً، حيث ضبط نفسه لئلا يستخفَّه الغضب، وأصبح عزيزاً بعفوه، لأنه أكرم من غيره، وقد استطاع أن يرتفع إلى ذلك الأفق المشرق الوضيء وإلى ذلك المستوى العالي النظيف. أمَا قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "وما زاد الله عبداً بعفوٍ إلا عزاً" (رواه مسلم).


ذلكم هو المسلك النبيل والطريق القويم: ضبط النفس والعفو والاستعاذة بالله من نزغات الشيطان والوقوف عند آيات الله سبحانه وتعالى. تماماً كما فعل الفاروق عمر رضي الله عنه لما قال له عُيَيْنَةُ بن حصن: يا بن الخطاب، والله ما تقسم بالعدل ولا تعطي الجزل، فغضب عمر حتى همَّ أن يوقع به، فقال له الحُرُّ بن قيس: يا أمير المؤمنين؛ إن الله تعالى يقول: (خُذِ الْعَفْوَ وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ وَأَعْرِضْ عَنِ الْجَاهِلِينَ) وإن هذا من الجاهلين، فخلَّى عمر سبيلَه وسكت. وكان وقّافاً عند كتاب الله.(3)


إن العفو مظهر من مظاهر الصحة النفسية واستقامتها بما فيه من محبة وأُلفةٍ وخيرٍ وإحسان وجهادٍ للنفس على الرفق والتسامي والاستعلاء، وبما فيه من معالجة للعدوان بالصفح الجميل والردِّ على الإفراط والتفريط بالاعتدال والاستقامة على الطريق، وهو الطريق والسبيل لاستبدال الأمن بالخوف، والإيمان بالشك، والأُلفة والمودة بالحقد والحسد، والمحبة بالبغض.


طهر فؤادكـ؛؛؛؛


http://dc14.arabsh.com/i/02127/mvozszub3a4i.swf



 توقيع : ღبنـــــتღأبـــــــــوهاღ

كم هو موؤلم الآشتييأق لـ من هم تحت الترـأب
أبي..
كلمة تمنيت أن أقولها الآن..
أصرخ بها فيأتيني رجع الصدى..
فراقه دمعه في العين لم ولن تجف..
تمر الألام وتزيدالحرقه..
ويظل موته موت لي..
فأنا بقايا إنسان بدونه ورماد ذكرى..
رحمك الله ياوالدي وجمعني الله بك في جنات النعيم حيث لافراق
المشتاقه لكـ ؛إبنتكـ ღ بنت ღ أبـــوهاღ


آخر تعديل ღبنـــــتღأبـــــــــوهاღ يوم 10-05-2010 في 10:33 PM.
رد مع اقتباس
قديم 10-05-2010, 11:31 PM   #2
(((مـدير المنتدى )))
السميري


الصورة الرمزية sumiry
sumiry غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1
 تاريخ التسجيل :  Aug 2010
 أخر زيارة : 11-16-2023 (01:26 PM)
 المشاركات : 956 [ + ]
 التقييم :  15
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
أهــــــــــــــــلا وســـــــــــهلا بـــكم فى منتدى المحبة والأخوة منتدى قبيلة السمره من جهينه
شعاره نبــــني ولانهــــدم ,,,نلتقي لنرتقي
لوني المفضل : Coral
افتراضي رد: طهر فؤادكـ...



بنت ابوها
مواضيعك مميزة وهادفه ومفيده
شكرا على مشاركاتكم الفعالة
ونتمنا لكم دوام الصحة والعافيه


 
 توقيع : sumiry



رد مع اقتباس
قديم 10-05-2010, 11:32 PM   #3
(((مشرف سابق )))
سفــــ~ القــــلم ~ـــــــير


الصورة الرمزية همس القلم
همس القلم غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 70
 تاريخ التسجيل :  Sep 2010
 أخر زيارة : 11-03-2017 (11:11 PM)
 المشاركات : 1,371 [ + ]
 التقييم :  10
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
مآني على طرد آلملذات مجبور ●

و آلحاجه آللي تهيـن آلنفـس مآ بيهـآ
لوني المفضل : Firebrick
افتراضي رد: طهر فؤادكـ...



مبدعه اوخيتي بنقلك للمواضيع واختيارك للكلمات

لا عدمتك على هالابداع


 

رد مع اقتباس
قديم 10-06-2010, 12:40 AM   #4
مراقب عام


الصورة الرمزية ابو مازن
ابو مازن غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 18
 تاريخ التسجيل :  Sep 2010
 أخر زيارة : 01-30-2024 (08:05 AM)
 المشاركات : 2,138 [ + ]
 التقييم :  32
لوني المفضل : ????
افتراضي رد: طهر فؤادكـ...



اشكرك على هذا الموضوع الجيد


 
 توقيع : ابو مازن



رد مع اقتباس
قديم 10-06-2010, 01:39 AM   #5
الظهور دون اتصال
{بنت أبـوها قلـღـب.عجــز آن يفهمه.إنسان}


الصورة الرمزية ღبنـــــتღأبـــــــــوهاღ
ღبنـــــتღأبـــــــــوهاღ غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 31
 تاريخ التسجيل :  Sep 2010
 أخر زيارة : 08-18-2014 (02:00 AM)
 المشاركات : 260 [ + ]
 التقييم :  11
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Lightcoral
افتراضي رد: طهر فؤادكـ...



شــكرآ من القلب
لكل من مر في مواضيعي
ولكل من ترك بصمه في مواضيعي
ولكل من شجعني بردوده
شكرآ لكم بحجم ردودكم وكلماتكم وحروفكم
شكرآ بحجم محبتي لكم وشوقي لتواجدكم في صفحاتي
شكرآ لكم من أعماق قلبي
لقد أسعدني تواجدكم ومروركم
وأفرحتني ردودكم


 

رد مع اقتباس
قديم 10-06-2010, 01:40 AM   #6
استغفر الله


الصورة الرمزية ضوء القمر
ضوء القمر غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 48
 تاريخ التسجيل :  Sep 2010
 أخر زيارة : 03-17-2011 (02:41 PM)
 المشاركات : 36 [ + ]
 التقييم :  10
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : ????
افتراضي رد: طهر فؤادكـ...



مبدعه بنت ابوهااااااااااا


 
 توقيع : ضوء القمر



رد مع اقتباس
قديم 10-06-2010, 02:29 PM   #7
مشرف المنتديات الادبية
الـقـنــ عشق وأصالة ـــاصة


الصورة الرمزية ابوحسان
ابوحسان غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 35
 تاريخ التسجيل :  Sep 2010
 أخر زيارة : 12-13-2017 (06:50 PM)
 المشاركات : 1,705 [ + ]
 التقييم :  30
 الدولهـ
Saudi Arabia
لوني المفضل : Lightsalmon
افتراضي رد: طهر فؤادكـ...



شكراً على الموضوع الرائع


 

رد مع اقتباس
قديم 10-07-2010, 08:04 AM   #8
عضو مميز
يًآ عٍ ـسَآهـًآ تٌـبٍطُي سـًنِيـِنَكـْ يًآ بٌو مٍتــٍعً ـبً ..


الصورة الرمزية ^فتافيت سكر^
^فتافيت سكر^ غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 87
 تاريخ التسجيل :  Oct 2010
 أخر زيارة : 09-10-2015 (01:51 PM)
 المشاركات : 248 [ + ]
 التقييم :  10
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
سبحان الله وبحمده...
سبحان الله العظيم..
لوني المفضل : Hotpink
افتراضي رد: طهر فؤادكـ...





 
 توقيع : ^فتافيت سكر^



رد مع اقتباس
قديم 11-14-2010, 02:22 AM   #9
عضو متالق


الصورة الرمزية المستقبل
المستقبل غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 58
 تاريخ التسجيل :  Sep 2010
 أخر زيارة : 12-14-2015 (03:32 PM)
 المشاركات : 360 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : ????
افتراضي رد: طهر فؤادكـ...



الله أكبر ، الله أكبر ، لا إله إلا الله ،
و الله أكبر ، الله أكبر ، ولله الحمد
بارك الله فيكم


 
 توقيع : المستقبل



رد مع اقتباس
قديم 01-07-2011, 10:58 PM   #10
تركي السميري


الصورة الرمزية عزوتي السميري
عزوتي السميري غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 203
 تاريخ التسجيل :  Nov 2010
 أخر زيارة : 08-13-2011 (06:59 AM)
 المشاركات : 338 [ + ]
 التقييم :  10
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : ????
افتراضي رد: طهر فؤادكـ...











 
 توقيع : عزوتي السميري


إن مرت الايام ولم تروني فهذه مشاركاتي فـتذكروني
، وان غبت ولم تجدوني أكون وقتها بحاجة للدعاء فادعولي


رد مع اقتباس
قديم 01-08-2011, 06:36 PM   #11
مراقب سابق
ڡیڝڵ ٳڵښمیڒی


الصورة الرمزية الموج الهادئ
الموج الهادئ غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 217
 تاريخ التسجيل :  Nov 2010
 أخر زيارة : 12-11-2015 (10:23 PM)
 المشاركات : 4,357 [ + ]
 التقييم :  11
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
بس طآلع للسمآء فيه
منهو يسمعك..فيه منهو
لآطلبته رحمته بتوسعك
لوني المفضل : Blueviolet
افتراضي رد: طهر فؤادكـ...



.


 
 توقيع : الموج الهادئ



رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 07:54 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
منتدى قبيلة السمره من جهينة الرسمي
Security by i.s.s.w

المنتدي قائم لخدمة أبناء القبيلة وذلك للتعارف والتواصل وتبادل المعارف والعلوم ولا يمثل رأي مشائخها وكبارها إلا فيما يشار اليه وجميع مايطرح في هذا المنتدى من مشاركات ومواضيع يعبر عن رأي كاتبه دون أدنى مسؤوليه
والله الموفق