رسالة المنتدى |
|
مـنـتـدى الـقـصـص والـروايـات ((القصص الواقعية والتي من نسج الخيال والروايات الجميلة)) |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||||||||||
|
|||||||||||
قصص للأطفال
أطفالنالهم حق علينا ففي أغلب الاوقات حين ما يبداء المساء يأتون أطفالنا يطلبون منا أن نقص عليهم قصص وكثيرا مانزجرهم ولا نبالي بما يطلبون وهذا خطأ فيجب علينا أن نعطيهم حقهم في سرد القصص عند النوم لهم وهذه مجموعه من القصص للأطفال 1 قصة الفار الطماع كان فيه فأر شاهد فلاح عنده منزل ومخزن لوضع القمح فقال الفأر أنا أحب هذا المنزل وهذا المخزن ولكن هناك قطة في المخزن تحرسه لكن الفأر يحب القمح فكر وجاء إلى المنزل الذي بناه الفلاح وقام بعمل سرداب تحت المخزن وجلس الفأر تحت السقف يفكر كيف يصل للقمح من غير ما يقع في يد القطة فوقع على أنفه حبة قمح ٍففرح الفأروقال الأرض فيها شق إن قمح المخزن يقع من الشق حبة حبة ومر يوم وقال بدلاًمن حبة حبة كل يوم نجعلها اثنين كل يوم فقرض الفأر خشب سقف المخزن وخرج من الفتحة حبتين حبتين وثالث يوم فكر الفأر وقال بدل من اثنين نجعلهم ثلاثة والفأر قرض الخشب ونزل ثلاثة فقال الفأر لماذا لا نجعلهم خمسة وسبعة وتسعة والفأر يقرض والفتحة تكبر ثم جلس الفأر ليستريح وأغمض عينيه ثم فتحها فوجد أمامه القطة التي نزلت من الفتحة الكبيرة التي صنعها إن الفأر كان يريد شوال قمح فنزلت له قطة الطمع نساه وجعله لا يفكر كان يريد الهرب من القطة فلم يستطع وقال الفأر للقطة قبل أن تأخذه أقول لك ثلاث كلمات الله يجازي الطماع المستفاد من القصه ان الطمع يقل ما جمع 2 3 الفأر الذكي سار الخروف في المزرعة يلهو ويلعب ويتنقّل من مكان إلى مكان جارّاً وراءه حبله المربوط بعنقه، وبينما هو في حالته تلك، وإذا بالحبل يعلق في جذع شجرة. شدّ الخروف الحبل فلم يستطع الإفلات، وصار كلّما دار حول الجذع محاولاً تخليص نفسه قصر الحبل، وازدادت الأمور تعقيداً.. صاح الخروف مستغيثاً: - ماع.. ماع.. أيّها الحصان.. أيّتها البقرة.. أيّها الكلب الصديق.. تعالوا إليّ.. أنقذوني. جاء الحصان وأمسك بالحبل، وصار يشدّ. أقبل الكلب ينبح ملبيّاً النداء وصار يشدّ. قدمت البقرة متثاقلة، متسائلة: - ماذا حلّ بالخروف؟. وعندما عرفت الخبر، بادرت إلى تقديم مساعدتها وصارت تشد. كلّ الحيوانات القوية لم تبخل ببذل الجهد.. لكن دون فائدة. خرج الفأر الصغير من وكره مستطلعاً الخبر.. قال: - ما هذه الجلبة؟. قالوا: - إنّ الحبل المربوط إلى عنق الخروف قد لُفَّ حول جذع الشجرة ولم تستطع عضلاتنا القوية قطعه. أجاب الفأر: - أنا أحلّ المشكلة. قهقه الجميع باستخفاف: - ها.. ها.. ها.. أنتَ؟ ..أنتَ؟.. ابتسم الفأر، ثم قفز إلى الحبل يقرضه بأسنانه. وبعد لحظات كان الخروف يسير برفقة الحصان والبقرة والكلب، عائداً إلى المزرعة انتظر ابداعاتكم واسلوبكم الشيق في سرد القصص انتظر منكم قصص .لنحكيهاعلى ابنائناهذا المساء أرجو تثبيت هذا الموضوع وأرجو المشاركه من الأعضاء بقصص مفيده للطفل |
03-07-2012, 09:26 AM | #4 |
خارج نطاق التغطية
|
رد: قصص للأطفال
شاكره لكم هذا المرور العطر ,,,
نورتوا الصفحه بحضوركم,,, لا عدمت هالطله الحلوه ’’’ ودي لكم قصه السمكات الثلاث في إحدى البحيرات كانت هناك سمكة كبيرة ومعها ثلاث سمكات صغيرات أطلتإحداهن من تحت الماء برأسها، وصعدت عالياً رأتها الطيور المحلقة فوق الماء.. فاختطفها واحد منها!! والتقمها..وتغذى بها!! لم يبق مع الأم إلا سمكتان ! قالت إحداهما : أين نذهب يا أختي؟ قالت الأخرى: ليس أمامنا إلا قاع البحيرة... علينا أن نغوص في الماء إلى أن نصل إلى القاع! وغاصت السمكتان إلى قاع البحيرة ... وفي الطريق إلى القاع ... وجدتا أسراباً من السمك الكبير ..المفترس! أسرعت سمكة كبيرة إلى إحدى السمكتين الصغيرتين فالتهمتها وابتلعتها وفرت السمكة الباقية. إن الخطر يهددها في أعلى البحيرة وفي أسفلها! في أعلاها تلتهمها الطيور المحلقة .... وفي أسفلها يأكل السمك الكبير السمك الصغير! فأين تذهب؟ ولا حياة لها إلا في الماء !! فيه ولدت! وبه نشأت !! أسرعت إلىأمها خائفة مذعورةوقالت لها: ماذا أفعل ياأمي ؟إذا صعدت اختطفني الطير! وإذا غصت ابتلعني السمك الكبير ! قالت الأم : يابنتي إذا أردت نصيحتي ... " فخير الأمور الوسط" أريد تفاعل وطرح قصص للأطفال |
|
03-10-2012, 02:36 PM | #7 |
خارج نطاق التغطية
|
رد: قصص للأطفال
شاكره لكم هذا المرور العطر ,,, نورتوا الصفحه بحضوركم,,, لا عدمت هالطله الحلوه ’’’ ودي لكم قصه الخشبة العجيبة كان فيمن كان قبلنا رجل, أراد أن يقترض من رجل آخر ألف دينار, لمدة شهر ليتاجر فيها . فقال الرجل : ائتني بكفيل. قال : كفى بالله كفيلاً. فرضي وقال صدقت ... كفى بالله كفيلاً ... ودفع إليه الألف دينار . خرج الرجل بتجارته، فركب في البحر، وباع فربح أصنافاً كثيرة. لما حل الأجل صرًّ ألف دينار، و جاء ليركب في البحر ليوفي القرض، فلم يجد سفينة .... انتظر أياماً فلم تأت سفينة .! حزن لذلك كثيراً ... وجاء بخشبة فنقرها، وفرَّغ داخلها، وضع فيه الألف دينار ومعها ورقة كتب عليها: ( اللهم إنك تعلم أني اقترضت من فلان ألف دينار لشهر وقد حل الأجل, و لم أجد سفينة. وأنه كان قد طلب مني كفيلاً، فقلت: كفى بالله كفيلاً، فرضي بك كفيلاً، فأوصلها إليه بلطفك يارب ) وسدَّ عليها بالزفت ثم رماها في البحر. تـقاذفتها الأمواج حتى أوصلتها إلى بلد المقرض, وكان قد خرج إلى الساحل ينتظر مجيء الرجل لوفاء دينه، فرأى هذه الخشبة. قال في نفسه: آخذها حطباً للبيت ننتفع به، فلما كسرها وجد فيها الألف دينار! ثم إن الرجل المقترض وجد السفينة، فركبها و معه ألف دينار يظن أن الخشبة قد ضاعت, فلما وصل قدَّم إلى صاحبه القرض، و اعتذر عن تأخيره بعدم تيسر سفينة تحمله حتى هذا اليوم . قال المقرض : قد قضى الله عنك. وقص عليه قصة الخشبة التي أخذها حطباً لبيته ، فلما كسرها وجد الدنانير و معها البطاقة.
هكذا من أخذ أموال الناس يريد أداءها، يسر الله له و أدَّاها عنه، و من أخذ يريد إتلافها، أتلفه الله عز وجل .! |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المنتدي قائم لخدمة أبناء القبيلة وذلك للتعارف والتواصل
وتبادل المعارف والعلوم ولا يمثل رأي مشائخها وكبارها إلا فيما يشار اليه وجميع
مايطرح في هذا المنتدى من مشاركات ومواضيع يعبر عن رأي كاتبه دون أدنى مسؤوليه
والله الموفق